حقيقي , لو أردت أن أكتب مقالا أجمع فيه بين عصام سلطان وابو الفتوح وسليم العوا وأيمن نور فسوف أسميه ( لبنانيات ...والشيطان شاطر !!) , وسوف أبدأه بما انتهت إليه السيده نجاة ( حملَ الزهورَ إليّ ...كيف أردهُ وصباي مرسومٌ على شفتيه ؟, ماعدتُ أذكرُ والحرائق في دمي ..كيف التجأتُ أنا إلى زنديهِ...خبأتُ رأسي عندهُ وكأنني طفلٌ أعادوه إلى أبويهِ...حتى فساتيني التي أهملتها ...فرحت به سقطتْ على قدميهِ !! ).
.
محمد حسيبن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق