منذ
عدة سنوات قرأت رواية (قنطره الذي كفر ) , الروايه التي ألفها دكتور مصطفى
مشرفه باللغه العاميه وتم نشرها عام 1991 , عمل فني وأدبي رائع مع نقد
لإزدواجية المجتمع المصري في سلوكه , أذكر منها أن بطل الروايه كانت له
خادمه , وعندما كانت تصب له الماء ليتوضأ كان يحدق في صدرها ( شبه العاري )
ويطيل النظر وهو يتمتم قائلا ( اللهم يسر ولا تعسر !) , لا أعرف لماذا
خطرت ببالي هذه الروايه الأن في هذه الأيام.....!
.
محمد حسين
.
محمد حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق