مَنْ أخبركْ
أني سأجلسُ في بعادكَ
قرفصاءْ
.
أني أودعُ في انتظاركَ
ألفَ شمسٍ
للمساءْ
.
أني سأقرأُ في خطابكَ
كل يومْ
أني سأجلسُ في بعادكَ
قرفصاءْ
.
أني أودعُ في انتظاركَ
ألفَ شمسٍ
للمساءْ
.
أني سأقرأُ في خطابكَ
كل يومْ
من أخبركْ
هذا الهراءْ؟!
.
هو صادقٌ
فأنتَ تعرفُ يا حبيبي
كمْ لعشقي من غباءْ !
.
.
محمد حسين
هذا الهراءْ؟!
.
هو صادقٌ
فأنتَ تعرفُ يا حبيبي
كمْ لعشقي من غباءْ !
.
.
محمد حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق