شاب فى بداية العشرينات من عمره يجلس امام شاشة الكمبيوتر
يشاهد هذا المقطع مراراً وتكراراً ، يشاهد عاصم عبد الماجد معتلياً منصة
رابعة وهو يصرخ :- سنسحقهم بلا رحمة ...سنقطع دابر الانقلابيين...سنهزمهم
ويولون الدبر.
تدمع عينا الشاب ، ثم تنهمر الدموع فتبتل لحيته ويحدث نفسه :- ياترى انت فين دلوقت ياشيخنا الجليل؟؟لابد انك الان تدبر وتخطط وتجاهد بمالك ونفسك من اجل دحر الانقلاب..
لله درك ياشيخنا.
مشهد 2 :
نفس الشاب يشاهد عاصم عبد الماجد يجلس الى مائدة الطعام فى افخم فنادق قطر ، يفاضل بين الكرواسون والساليزون ، تبدو عليه ملامح الرفاهية والراحة،
يتطلع الشاب محدقا نحو الشاشة غير مصدق لما يشاهده، يقسم بأغلظ الايمان ان مايشاهده فوتوشوب..صنعة الانقلابيون واعداء الاسلام من اجل الوقيعة بين انصار الشرعية.
بعد قليل:- يظهر عاصم على شاشة الجزيرة مؤكدا وجوده فى قطر ، يتاكد الشاب انه فعلا عاصم، يبصق بصقة لابأس بها على الشاشة ثم يصرخ قائلاً:- يحرق ميتين أمك ياشيخنا.
محمد عبد العزيز
تدمع عينا الشاب ، ثم تنهمر الدموع فتبتل لحيته ويحدث نفسه :- ياترى انت فين دلوقت ياشيخنا الجليل؟؟لابد انك الان تدبر وتخطط وتجاهد بمالك ونفسك من اجل دحر الانقلاب..
لله درك ياشيخنا.
مشهد 2 :
نفس الشاب يشاهد عاصم عبد الماجد يجلس الى مائدة الطعام فى افخم فنادق قطر ، يفاضل بين الكرواسون والساليزون ، تبدو عليه ملامح الرفاهية والراحة،
يتطلع الشاب محدقا نحو الشاشة غير مصدق لما يشاهده، يقسم بأغلظ الايمان ان مايشاهده فوتوشوب..صنعة الانقلابيون واعداء الاسلام من اجل الوقيعة بين انصار الشرعية.
بعد قليل:- يظهر عاصم على شاشة الجزيرة مؤكدا وجوده فى قطر ، يتاكد الشاب انه فعلا عاصم، يبصق بصقة لابأس بها على الشاشة ثم يصرخ قائلاً:- يحرق ميتين أمك ياشيخنا.
محمد عبد العزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق