اللى مازعلش ع اللى انفجرت راسه تحت المدرعة ، فده جايز عشان طبيعته باردة وأحاسيسه هربانة منه من زمان.
واللى بيوصفه انه بلطجى ، جايز يكون من السذج اللى مسلمين دماغهم لقناة
مصر 25 وجريدة الحرية والعدالة، اللى مالهومش شغلانة غير تشويه المعارضين.
لكن اللى فرحان فيه وبيقول يستاهل ولازم الشرطة تضرب بايد من حديد،فده مش
واخد باله انه مريض ، ومرضه اسمه (السادية)..واللى امثال المريض ده هم اللى
بيكونوا اهم دعائم الحكم الفاشى، اللى محتاج دايما اللى يبرر وحشيته
وبطشه.
محمد عبد العزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق