نقطة نظام
.
لا تلوم المتظاهرين في مدينة نصر , أنصار الإخوان نزلو إلى التحرير أولا وهدفهم واضح إما فوز مرسي أو الإعتصام.
.
الإخوان لم ينسحبو من الإنتخابات المزوره وأتيحت لهم أكثر من فرصه لكنهم
أصرو على الإستمرار , وأستكمال لعبة الصناديق حتى ولو كانت بالغش , والأن
يريدونها نصف صناديق ونصف ثورة.
.
المجلس العسكري زور الإنتخابات والإخوان كذلك , كلاهما يلعبها بطريقة قذره
, الفارق الوحيد أن الإخوان يبدأون التزوير قبل الإقتراع ( رشاوي وتجاوز
سقف إنفاق واستخدام دور عياده ) والعسكري يزور بعد الإقتراع ( اللعب في
الأرقام ).
.
كل القرارات التي أصدرها العسكري و ينتقدها الإخوان
حاليا كانت بمباركة حزب الحريه والعداله ,وأنا أصبحت على يقين أن المجلس
العسكري ليس بهذا الذكاء والألمعيه لإجهاض ثورة ولكن الجماعه هي التي بهذا
الغباء ,
بداية من الإستفتاء على الدستور ثم تمرير القوانين التي تنظم
الإنتخابات , ودائما ما يعطي الإخوان للعسكر الذريعه للإستمرار في إجهاض
الثورة.
.
يا ساده القانون لا يحمي المغفلين , ثورتنا انتهت يوم
أعلنت الجماعه النزول في جمعة قندهار واحد , حينها فقد الميدان قدسيته
وتحولت المظاهرات فيه إلى مظاهرات فئويه !.
.
لا تلوم المتظاهرين في مدينة نصر , أنصار الإخوان نزلو إلى التحرير أولا وهدفهم واضح إما فوز مرسي أو الإعتصام.
.
الإخوان لم ينسحبو من الإنتخابات المزوره وأتيحت لهم أكثر من فرصه لكنهم أصرو على الإستمرار , وأستكمال لعبة الصناديق حتى ولو كانت بالغش , والأن يريدونها نصف صناديق ونصف ثورة.
.
المجلس العسكري زور الإنتخابات والإخوان كذلك , كلاهما يلعبها بطريقة قذره , الفارق الوحيد أن الإخوان يبدأون التزوير قبل الإقتراع ( رشاوي وتجاوز سقف إنفاق واستخدام دور عياده ) والعسكري يزور بعد الإقتراع ( اللعب في الأرقام ).
.
كل القرارات التي أصدرها العسكري و ينتقدها الإخوان حاليا كانت بمباركة حزب الحريه والعداله ,وأنا أصبحت على يقين أن المجلس العسكري ليس بهذا الذكاء والألمعيه لإجهاض ثورة ولكن الجماعه هي التي بهذا الغباء ,
بداية من الإستفتاء على الدستور ثم تمرير القوانين التي تنظم الإنتخابات , ودائما ما يعطي الإخوان للعسكر الذريعه للإستمرار في إجهاض الثورة.
.
يا ساده القانون لا يحمي المغفلين , ثورتنا انتهت يوم أعلنت الجماعه النزول في جمعة قندهار واحد , حينها فقد الميدان قدسيته وتحولت المظاهرات فيه إلى مظاهرات فئويه !.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق