كان الحاج(مختار) يمنع زوجته من مخالطة جارتهم الراقصة الشهيرة سونيا...كان يكيل لها ولزوجها السينارست الشاب (بلال) اقصى عبارات القدح والذم,,ويتهمهم انهم وامثالهم من افسدوا اخلاق هذا الشباب الطاهر...
ولما جاء موعد الانتخابات...قررت سونيا وبلال دعم الحاج مختار بكل ماأوتيا من قوة...فمنافسه (عتريس)..فظ الخلق وعديم الرحمة....
اثنى (مختار)على فعلهما بل وكان يصطحبهما فى كل سرادق انتخابى...ويستشهد بكلامهما,,
ولما ان نجح الحاج مختار تنكر لبلال وسونيا...وظل يحذر الناس من شرورهما
محمد عبد العزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق