وفى أول أيام المولد ....خلا السرادق المخصص للساحر العالمى من الناس الا قليل منهم,تسائل رضوان عن السر فى هذا ,فعلم أن الناس محتشدة فى الصوان المخصص للأراجوز,حيث يتعارك اراجوزان ويسبان بعضهما بطريقة لفتت أنظار الناس جميعا,و علت ضحكات الناس .....ترك الساحر منصته وذهب لصوان الاراجوزان ,,ولمعت فى عينيه دمعة كبيرة عندما رأى الايادى البشرية التى تحرك قطعتان من القش يلهبان حماس الناس,,
وقرر الخروج من قريتنا
الى الأبد.
محمد عبد العزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق