خلف
هذا النهر , بينما نحن منهمكون في الإدانه والدعاء , تجلس امرأة فلسطينيه
طيبه لا لتمشط شعر ابنتها وتبحث لها عن فستان جديد ولكن لتجمع أشلائها
ودمائها ! , نحن نستحق بجداره لقب مجاهدي الإنترنت أصحاب الأيدي الناعمه
والقلوب الرحيمه !!.
.
محمد حسين
.
محمد حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق