تعرف مهندس اسمه هانى عازر؟؟؟
هذا المهندس المصرى الذى قلب المانيا راسا على عقب؟
هو مصري يعيش في ألمانيا .. يشبهه الألمان بأبي الهول ويصدقون كل ما يقول ويعملون به.. وهو مثال حي على عبقرية المصريين التي تتجلى - فقط وللأسف- في الخارج وليس في الداخل.
قام بتنفيذ مشروع تطوير محطات سكك حديد برلين بعد أن فشل المهندسون الألمان فى تنفيذها، ومواجهة مشاكل التربة التى واجهوها على مدى 7 سنوات حتى تسلم هو قيادة المشروع عام 2001 فصنع المعجزات فوق الأرض وتحتها، يكفى أن نعلم أنه حول مجرى نهر سبراى الذى يمر فى قلب برلين 70 متراً وحفر الأنفاق تحته ثم أعاد النهر لمجراه الأول دون أن تتأثر حركة النهر. ليس هذا فحسب بل إنه قام ببناء برج إدارى فى المحطة بطول 70 متراً بشكل رأسى ثم قلبه أفقيا ليمر بالعرض فوق خط القطارات الرابط بين شرق وغرب ألمانيا.
-هذا احد الحلول التى اقدمها للرئيس مرسى...وحتى لا يتهمنى الاخوان واتباعهم باننى انتقد فقط دون تقديم حلول
-هل سيستدعيه مرسى لاصلاح مشكلة القطارات المزمنه...ولا هو عشان مسيحى هنرفض وجوده بيننا....وننتصر لعنصريتنا القاتلة....ونترك الارواح والدماء تهدر كل يوم؟؟؟
_________________________
محمد عبد العزيز
هذا المهندس المصرى الذى قلب المانيا راسا على عقب؟
هو مصري يعيش في ألمانيا .. يشبهه الألمان بأبي الهول ويصدقون كل ما يقول ويعملون به.. وهو مثال حي على عبقرية المصريين التي تتجلى - فقط وللأسف- في الخارج وليس في الداخل.
قام بتنفيذ مشروع تطوير محطات سكك حديد برلين بعد أن فشل المهندسون الألمان فى تنفيذها، ومواجهة مشاكل التربة التى واجهوها على مدى 7 سنوات حتى تسلم هو قيادة المشروع عام 2001 فصنع المعجزات فوق الأرض وتحتها، يكفى أن نعلم أنه حول مجرى نهر سبراى الذى يمر فى قلب برلين 70 متراً وحفر الأنفاق تحته ثم أعاد النهر لمجراه الأول دون أن تتأثر حركة النهر. ليس هذا فحسب بل إنه قام ببناء برج إدارى فى المحطة بطول 70 متراً بشكل رأسى ثم قلبه أفقيا ليمر بالعرض فوق خط القطارات الرابط بين شرق وغرب ألمانيا.
-هذا احد الحلول التى اقدمها للرئيس مرسى...وحتى لا يتهمنى الاخوان واتباعهم باننى انتقد فقط دون تقديم حلول
-هل سيستدعيه مرسى لاصلاح مشكلة القطارات المزمنه...ولا هو عشان مسيحى هنرفض وجوده بيننا....وننتصر لعنصريتنا القاتلة....ونترك الارواح والدماء تهدر كل يوم؟؟؟
_________________________
محمد عبد العزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق