اضطرابات نفسيه
.
بعد 80 سنه من وجودهم في الحياه المصريه وبعد سنتين تقريبا من وجودهم في السلطه , وبعد أدائهم الراديكالي البحت , إتأكدت من حاجه مهمه جدا , الإخوان المسلمين هدفهم الرئيسي وتارجيتهم الاول هو إقامة دولة الإخوان , مش مهم بالنسبالهم تكون دويله صغيره أو دوله كبيره , مش مهم تكون دولتهم تحت الأرض ( في السجون ) , أو فوق الأرض (في السلطه ).
تصريحات صبحي صالح ( اللهم أمتني على الإخوان ! ) , ودعوته الشاب الإخوانجي للزواج من فتاه إخوانجيه ( لتحسين النسل تقريبا ! ) وجملته الشهيره ( لولا الإخوان لما كان هناك إسلام في مصر حتى الأن !! ) , الحقيقه مبقتش تصريحاته تفاجئني أو تبهرني , من كام يوم قريت في صفحة أحد أصدقائي الإخوان اللي بحترمهم وأثق في ثقافتهم جمله مماثله ( اللهم ارزقني الشهاده مثلهم ! ) .
كارثه كبيره وحقيقيه إن الإنتماء السياسي يتحول إلى عقيده وجنسيه , في حين إن دعوتي أنا الأولى هي ( اللهم أمتني مصري مسلم ) , ودعوة صديقي مينا ( اللهم أمتني مصري قبطي ) , شفت يا صديقي الإخوانجي إن دعوتنا مفهاش حزب الدستور ولا التيار الشعبي.
أغلب ظني إن المنتمين إنتماء كامل للجماعه يعانون من اضطرابات نفسيه حقيقه , ولن يكون هناك أمل فيهم إلا إذا تخلو عن هذا السحر ( والربط ! ) , فهل من الممكن مثلا أن يأتي علينا يوم وأشعر فيه أن الإسلام يسبق عند صديقي الإخوانجي الجماعه وأن الجنسيه المصريه أهم عنده من حزب الحريه والعداله ؟!............................
.
محمد حسين
.
بعد 80 سنه من وجودهم في الحياه المصريه وبعد سنتين تقريبا من وجودهم في السلطه , وبعد أدائهم الراديكالي البحت , إتأكدت من حاجه مهمه جدا , الإخوان المسلمين هدفهم الرئيسي وتارجيتهم الاول هو إقامة دولة الإخوان , مش مهم بالنسبالهم تكون دويله صغيره أو دوله كبيره , مش مهم تكون دولتهم تحت الأرض ( في السجون ) , أو فوق الأرض (في السلطه ).
تصريحات صبحي صالح ( اللهم أمتني على الإخوان ! ) , ودعوته الشاب الإخوانجي للزواج من فتاه إخوانجيه ( لتحسين النسل تقريبا ! ) وجملته الشهيره ( لولا الإخوان لما كان هناك إسلام في مصر حتى الأن !! ) , الحقيقه مبقتش تصريحاته تفاجئني أو تبهرني , من كام يوم قريت في صفحة أحد أصدقائي الإخوان اللي بحترمهم وأثق في ثقافتهم جمله مماثله ( اللهم ارزقني الشهاده مثلهم ! ) .
كارثه كبيره وحقيقيه إن الإنتماء السياسي يتحول إلى عقيده وجنسيه , في حين إن دعوتي أنا الأولى هي ( اللهم أمتني مصري مسلم ) , ودعوة صديقي مينا ( اللهم أمتني مصري قبطي ) , شفت يا صديقي الإخوانجي إن دعوتنا مفهاش حزب الدستور ولا التيار الشعبي.
أغلب ظني إن المنتمين إنتماء كامل للجماعه يعانون من اضطرابات نفسيه حقيقه , ولن يكون هناك أمل فيهم إلا إذا تخلو عن هذا السحر ( والربط ! ) , فهل من الممكن مثلا أن يأتي علينا يوم وأشعر فيه أن الإسلام يسبق عند صديقي الإخوانجي الجماعه وأن الجنسيه المصريه أهم عنده من حزب الحريه والعداله ؟!............................
.
محمد حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق