لا تجذبيني من يدي
كي تخبرين أصابعي
أسس القراءةٍ والحسابْ
.
وتفتشين بمقلتي
عن شاعرٍ
يبني شموسا من سرابْ
.
لا زلت بعد صغيرة
تختال فوق دفاتري
مثل الفراشة والذبابْ
.
أنت الجميلة بي أنا
عندي أنا
من غير كفي
لن تكوني فاتنه
والكحل يبدو في عيونك
كالتراب ْ
.
لا تفتحي كتب الهوى
فصل الهجاءْ
كي تشرحين صغيرتي
ألف وباءْ
فأنا الذي كتب الهجاء
وأنا الذي وضع الكتابْ
.
لو كنت يوما تمطرين صبابة
عند الغروب توقفي
فالريح ملكي والسحابْ
كي تخبرين أصابعي
أسس القراءةٍ والحسابْ
.
وتفتشين بمقلتي
عن شاعرٍ
يبني شموسا من سرابْ
.
لا زلت بعد صغيرة
تختال فوق دفاتري
مثل الفراشة والذبابْ
.
أنت الجميلة بي أنا
عندي أنا
من غير كفي
لن تكوني فاتنه
والكحل يبدو في عيونك
كالتراب ْ
.
لا تفتحي كتب الهوى
فصل الهجاءْ
كي تشرحين صغيرتي
ألف وباءْ
فأنا الذي كتب الهجاء
وأنا الذي وضع الكتابْ
.
لو كنت يوما تمطرين صبابة
عند الغروب توقفي
فالريح ملكي والسحابْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق