في أي أرضٍ
تسكنينَ حبيبتي
وبأي عامٍ تُولدينْ
.
لا زلتُ أبحث
في دروب العشقِ
يسبقني الحنينْ
.
وأعود كالعصفورِ
ألقي دمعتي
في صحبة
الليل الحزينْ
.
منْ باعني لليأس
أبحثُ لا أرى
منْ أيقظَ الأشواكَ
في صدر الأنين
.
كيف التقينا
في حروف قصائدي
ورسمتُ وجهكِ
فوق جدران السنينْ
.
وسمعتُ صوتك نبضُ
طير حائرٍ
لفَظَ الجناحَ ليستكينْ
.
عانيتُ جداً
فاخبريني
أين درب سعادتي
قد جاء دوركِ
يا حبيبةُ تشرقينْ
تسكنينَ حبيبتي
وبأي عامٍ تُولدينْ
.
لا زلتُ أبحث
في دروب العشقِ
يسبقني الحنينْ
.
وأعود كالعصفورِ
ألقي دمعتي
في صحبة
الليل الحزينْ
.
منْ باعني لليأس
أبحثُ لا أرى
منْ أيقظَ الأشواكَ
في صدر الأنين
.
كيف التقينا
في حروف قصائدي
ورسمتُ وجهكِ
فوق جدران السنينْ
.
وسمعتُ صوتك نبضُ
طير حائرٍ
لفَظَ الجناحَ ليستكينْ
.
عانيتُ جداً
فاخبريني
أين درب سعادتي
قد جاء دوركِ
يا حبيبةُ تشرقينْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق