عندما أعطي صوتي لشخص لأنه أقل سؤا من شخص أخر أشعر حينها أن صوتي يغتصب , والله ده إحساس جوايا.
تذكرت سيدنا عبد المطلب جد رسول الله عندما كان حريصا على حماية أغنامه من
جيش أبرهه وقال هذه غنماتي وللبيت رب يحميه , أما صوتي فهو غنماتي , ومصر
فلها رب يحميها من بطش مبارك وبطش الإخوان....لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق