الخميس، 14 أبريل 2016

( محمد حسين - منوع ) 14 أبريل 2016

Mohamed Hussein

13 أبريل 2016·

الحقيقه .............. صديقي الحونين

.
- الحقيقه اننا مش مهمومين باثبات ان الجزيرتين مش مصريتين ولا حاجه زي ما ضحكو عليك و قالولك ( اللبانه اللي انت داير بيها ) , لا احنا مهمومين باثبات ان مؤسسات مصر العريقه ( الجيش و الخارجيه والرئاسه ) لا يمكن تخون أو تبيع .
.
- الحقيقه انك لما توصل لقناعتك الساذجه ان المؤسسات دي ممكن تخون بلدها يبقى لازم هتعمل ثوره , و لما تعمل ثوره هتبقى حمار كبير , عشان حتى ثورتك مش هيبقى ليها أي تلاتين لازمه , هتنجح في ايه ؟ تغيير الرئيس ؟ طب و ايه يعني , هتبقى غيرت الرئيس و سيبت المؤسسات اللي بتخون , المؤسسات اللي عمرها مئات السنين , هتغيرها هي كمان ؟ و هتجيب منين ؟ أها , قولتلي بقى ,  هتفكك الجيش و تحل الخارجيه و تعمل ميلشات و كده , عرفت اللي راكبك جنسه ايه و لا لسه ؟ .
.
- الحقيقه انهم حاولو يركبوك بطريقة ان السيسي عميل للصهاينه , امه يهوديه , سحارة سرابيوم هتوصل المايه لاسرائيل , السيسي عميل للموساد , بس الحكايه دي فشلت , مجابتش نتيجه , جت لهم حكاية الجزيرتين  كفرصه رائعه يركبوك بيها , و الأرض بقى و العار و عوّاد و الشغل الحمضان ده , الخونه اللي الأرض بالنسبالهم حفنه من تراب عرفو يركبوك في موضوع التراب !!.
.
- الحقيقه ان رفضك المبدأي لموضوع الجزيرتين مكانشي عشان وطنيتك ناقحه عليك ولا حاجه , انما عشان كرهك للنظام الحاكم في السعوديه , كرهك للفكر الوهابي جايز خلّاك حتى مش طايق موضوع الجسر البري  و لا التحالف المصري السعودي , و انا زيك لا بطيق الملك سلمان ولا الفكر الوهابي , بس مابحطش عيشه على أم الخير , السياسه الدوليه مفهاش حب و كره , فيها مصالح مشتركه و انت في وقت طوفان لازم لك تحالف قوي , لا يأكل الذئب من الغنم إلا الشارده .
.
- الحقيقه صديقي الحونين , ان الفرق بيني و بين معاليك , هو اني كبرت شويه , عقلت شويتين , بقيت احط نفسي مكان السيسي , أفكر بدماغه , أشوف الدنيا حواليه , و اكتشفت باختصار إن : اللي إيده في النار غير اللي مناخيره في علبة الكوله .

............................................................................................................................

Mohamed Hussein

14 أبريل 2016

في تقارير الأجهزه الرقابيه والجهاز المركزي للمحاسبات  قيمة الأراضي اللي تم الاستيلاء عليها و اللي اتبنى عليها بشكل مخالف في ال 5 سنين اللي فاتو بس قيمتها فوق ال 250 مليار جنيه , و الدوله كانت تقدر تحصّل الفلوس دي من المخالفين ولصوص الأراضي و تتصالح معاهم  باعتبار ان الحدث تم بالفعل , انا واحد من الناس اتمنى الدوله تعمل كده  فعلا   و تتصالح  لأننا في أزمة اقتصاديه خانقه .
.
بس اللي بيحصل غير كده , الدوله بتصرف مئات الملايين عشان تهد المباني المخالفه و عشان ترجّع الأراضي اللي تم الاستيلاء عليها , السيسي رفض يتصالح رغم حاجتنا للمليارات دي بس عشان هيبقى مخالف للقانون , تفتكرو اللي مارضاش يخالف القانون مع المصريين ممكن يخالف ضميره و وطنيته و عقيدته و يبيع ذره من تراب مصر للأجنبي ؟ .
.
اه بالمناسبه , صدق أو لا تصدق , السيسي لو كان عايز الرقم ده لنفسه ( ............. ) اكتب الرقم اللي يعجبك , لو كان طلبه كان حصل عليه و ساب لكو الخرفان يحكموكو , رقم بأقل تقدير هو كافي  انه يعيش بيه سلطان زمانه لمدة 3 الاف سنه جايين .
.
و التشكيك في مؤسسات الدوله العريقه ( زي الجيش و الخارجيه ) هو ده  الفخ  , الشَرَك , هو معلقه العسل المسمومه اللي هتخليك تتهزم و تموت و تتحلل و انت قاعد مكانك عالكرسي بتاعك من غير ماتقوم ولا تحارب  .
.
اقغدو على جنب شويه و بطلو هري , وبلاش تبيعو صكوك الوطنيه للناس اللي دينهم و مذهبهم و  إيمانهم و دمهم اسمه  الوطنيه .

....................................................................................................................................

· 
Mohamed Hussein

14 أبريل 2016


شوف يابني , انت تروح عشان تحضر القمة الاسلاميه و تسلم رئاستها لكلب تركيا , لا تجيب سيرة تركيا ولا توسّخ ايدك بالسلام على كلبها , يقوم كلبها  وشه يجيب الوان و يقعد يهلفط مع مستشاريه , و  الجزيره تعمل مناحه عن مخالفة البروتوكولات , كده تبقى انت ماشي صح .
.
انما أردوغان لو بيفهم بقى لازم يتصرف و يكون له رد فعل ع ( القفا ) اللي خده , يعمل ايه يعمل ايه , أه لقيتها , هو زي ماعمل برلمان للخرفان عنده يعمل كمان وزارة خارجيه مصريه صغيره كده , و يجيب خروف يقول على نفسه انه وزير خارجية النظام الشرعي المصري , و بعدين اردوغان يعيد المؤتمر ده من اول و جديد و يجيب الخروف اياه عشان يسلم عليه و ينبه عالخروف انه و هو بيسلمه رئاسة المؤتمر يقول كلمة تركيا 7 مرات كل دقيقه .

..............................................................................................................................


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق