أنزل الخوارج عبد الله بن خباب من فوق حماره ووثقوه بالحبال، وامرأته تبكي وتصيح خوفا علي زوجها..
قال لهم عبدالله:
-انا وامرأتي مسلمان، وأنتم حملة القرآن فما علينا منكم من بأس!
ففوجيء عبدالله بن خباب، بأنهم بدلا من ان يفكوا وثاقه، أنزلوا زوجته من فوق الحمار وهي حامل في شهرها الأخير وأوثقوها هي الآخري بالحبال، وربطوها في جذع نخلة.ثم ذبحوه، وسال دمه، ثم جاء بزوجته، ولم يعبأوا بصياحها وصراخها وبقروا بطنها!!!.
-وعندما سقطت ثمرة من هذه النخلة، وأكلها أحدهم ، صاح به الآخرين:
- أخذتها بغير حلها وبغير ثمن؟؟ هذا فساد في الأرض!!
-عندمـــــــا تستخدم الشريعة حسب الهوى
محمد عبد العزيز
قال لهم عبدالله:
-انا وامرأتي مسلمان، وأنتم حملة القرآن فما علينا منكم من بأس!
ففوجيء عبدالله بن خباب، بأنهم بدلا من ان يفكوا وثاقه، أنزلوا زوجته من فوق الحمار وهي حامل في شهرها الأخير وأوثقوها هي الآخري بالحبال، وربطوها في جذع نخلة.ثم ذبحوه، وسال دمه، ثم جاء بزوجته، ولم يعبأوا بصياحها وصراخها وبقروا بطنها!!!.
-وعندما سقطت ثمرة من هذه النخلة، وأكلها أحدهم ، صاح به الآخرين:
- أخذتها بغير حلها وبغير ثمن؟؟ هذا فساد في الأرض!!
-عندمـــــــا تستخدم الشريعة حسب الهوى
محمد عبد العزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق