كلما
أوهمت نفسي أنني سأصبح كاتبا أو صحفيا في يوم من الأيام , أقرا مقاله
للشاب ( عمر طاهر ) أشعر بعدها أنني أشبه بحيوان ( السلبنطح ) الموهوب
المثقف !.
.
وكلما أوهمت نفسي بأنني أعرف شيئا عن الشعر أقرأ بيتين لفاروق جويده ثم أنظر لنفسي في المرأه .....وانتو عارفين الباقي !.
.
الغريب أن أحدا منهما ( جويده وطاهر ) ليس عضوا في المجلس الأعلى للصحافه ولا حقوق الإنسان.
.
وهنا ظهرت لي بادرة أمل , فحسب معايير الإختيار لدى الإخوان والحزب الوطني من قبلهم أتوقع أن أصبح أنا رئيسا لوزراء مصر والسودان قبل بلوغي سن الأربعين!.
.
محمد حسين
.
وكلما أوهمت نفسي بأنني أعرف شيئا عن الشعر أقرأ بيتين لفاروق جويده ثم أنظر لنفسي في المرأه .....وانتو عارفين الباقي !.
.
الغريب أن أحدا منهما ( جويده وطاهر ) ليس عضوا في المجلس الأعلى للصحافه ولا حقوق الإنسان.
.
وهنا ظهرت لي بادرة أمل , فحسب معايير الإختيار لدى الإخوان والحزب الوطني من قبلهم أتوقع أن أصبح أنا رئيسا لوزراء مصر والسودان قبل بلوغي سن الأربعين!.
.
محمد حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق