عم أحمد راجل مِتْوكِّل
على ربه و داير يلاغيها
و ملامح وشِّه بتتشكِّل
من صورة مصر وحواريها
.
مطاطاشي لكلب ولا ديابه
ولا صاحب شلّه من البهوات
طول عمره بيعشق في غلابه
من ساعة الوِلْد لحد ما مات
.
في السجن جراحه
يلملمها
وما يقبل حد يكلّمها
مسجون من يومه ومتحاصر
من عبناصر
ويقول على ناصر ده زعيمها !!
.
في العشق ده فارس مش عاشق
في الصف الأول كان راشق
وحصانه قصيده بتتغنّى
ماسمعتش عن وصفه بهيه
وجمالها الواصل بالجنه ؟!
.
على ربه و داير يلاغيها
و ملامح وشِّه بتتشكِّل
من صورة مصر وحواريها
.
مطاطاشي لكلب ولا ديابه
ولا صاحب شلّه من البهوات
طول عمره بيعشق في غلابه
من ساعة الوِلْد لحد ما مات
.
في السجن جراحه
يلملمها
وما يقبل حد يكلّمها
مسجون من يومه ومتحاصر
من عبناصر
ويقول على ناصر ده زعيمها !!
.
في العشق ده فارس مش عاشق
في الصف الأول كان راشق
وحصانه قصيده بتتغنّى
ماسمعتش عن وصفه بهيه
وجمالها الواصل بالجنه ؟!
.
.
محمد حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق